!n luv with...naTure!



إحساس جميل
عندما أكون هناك
في الهواء الطلق
أنظر إلى الأشجار و الزهور

إذا كان في النهار
أتأمل مسير الغيوم


و إذا كان الليل
أتأمل لمعان النجوم


منذ فترة وجيزة
و عندما بدأت بعمل كمساعدة لبحث علمي يدرس عن التوتر
بدأت أتعلم أمور كثيرة
منها تأمل الطبيعة الجميلة


فعندما كنت أقابل بعض الفتيات و أسألهن ما يتوجب علي أن أسأل لدراسة التوتر
فوجئت بأن لكل فتاة طريقتها في التعامل مع التوتر و مشاكل الحياة



فالبعض يلجأ لله و يصلي و البعض الآخر يتسوق
و البعض يتأمل الطبيعة

و يتأمل صنع الخالق تعالى
عندما تسمع تغريد الطيور


و تلاعبك النسمات اللطيفة
تشعر برحمة الله تعالى
فلقد خلق لنا طبيعة جميلة



و أعطاني تلك العيون لأبصر ما خلق






و أعطاني تلك الاحاسيس الجميلة
لأتمتع بها






فالحمدلله رب العالمين






و بالمناسبة
من كل قلبي

[ تهنئة خاصة ]




لكل مصري و مصرية بمناسبة رحيل فرعونهم
و أتمنى أن تهنأ مصر أخيرا بالأمن و الاستقرار كما يريد أبناؤها




6 التعليقات:

Engineer A 13 فبراير 2011 في 1:02 ص  

للطبيعة سحر آسر .. ووقع كبير على النفس .. وجمال يخترق الروح

تقبلي وجودي :)

وردة فرح 13 فبراير 2011 في 5:13 ص  

أهلا بالمهندسة
أسعدني تواجدك كثيرا
شكرا لحضورك

iBrahim aAdam 13 فبراير 2011 في 7:15 ص  

روي أن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها سئلت عن أعجب ما رأته من رسول الله صلى الله عليه وسلم فبكت ثم قالت: كان كل أمره عجباً، أتاني في ليلتي التي يكون فيها عندي، فاضطجع بجنبي حتى مس جلدي جلده، ثم قال: ياعائشة ألا تأذنين لي أن أتعبد ربي عز وجل؟ فقلت: يارسول الله: والله إني لأحب قربك وأحب هواك- أي أحب ألاّ تفارقني وأحب مايسرك مما تهواه- قالت: فقام إلى قربة من ماء في البيت فتوضأ ولم يكثر صب الماء، ثم قام يصلي ويتهجد فبكى في صلاته حتى بل لحيته، ثم سجد فبكى حتى بلّ الأرض، ثم اضطجع على جنبه فبكى، حتى إذا أتى بلال يؤذنه بصلاة الفجر، رآه يبكي فقال يارسول الله: مايبكيك وقد غفر الله لك ماتقدم من ذنبك وماتأخر؟ فقال له: ويحك يابلال، ومايمنعني أن أبكي وقد أنزل الله عليّ في هذه الليلة هذه الآيات :

(إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض ربنا ماخلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار سبحانك فقنا عذاب النار)

فقرأها إلى آخر السورة ثم قال: ويل لمن قرأها ولم يتفكر فيها.

وردة فرح 13 فبراير 2011 في 12:07 م  

التأمل في مخلوقات الله و كونه أمر يبعث الراحة في النفس
فعندما يتأمل الانسان لون الاشجار و انواعها
و شكل الزهور و اشكالها
و السماء و البحر
يشعر بمدى قدرة الخالق تعالى
الطبيعة حقا ساحرة

شكرا اخي على مرورك

غير معرف,  14 فبراير 2011 في 10:08 ص  

انا لي بغيت ارتاح اطالع الصور على النت لان ما عندنا طبيعه حلوة بالكويت

وردة فرح 18 فبراير 2011 في 7:00 ص  

انزين حتى نحن طبيعتنا صحرا
بس في حدايق
و البر حلوو بعد

إرسال تعليق

  © NOME DO SEU BLOG

Design by Emporium Digital